13.99 

الكتاب: أحببت لاجئة
الكاتب: محمد المشد

النوع: رواية

Nemaye

أحببت لاجئة – محمد المشد

كل الأشياء ستبقى, كل ذلك الحب, كل ذلك السفر… وكل ذلك البُعد!
يحلم “نوح” بوطن مثالي كالذي نسمع عنه في الحكايات, أو نتخيله في الجنة, يحاول نوح بناء هذا العالم الجميل المسالم والراقي والمطابق لشكل أحلامه, يبدأ مشروع جديد سرعان ما ينجح ويبدأ في تحقيق أول خطوات الحلم, يصادف أن يتقابل مع فتاة سورية لاجئة تغير تفاصيل حياته وتجدد شكل علاقته بالأيام, غير أن كل الأمور التي خطط لها تتغير, الخطة بالكامل تنقلب, ومصير نوح وحبيبته أيضًا يتغير بتغير الخطة, والعالم الذي رسم له تفاصيله الجميلة يتبدل, تبقى التفاصيل وينتهي العالم ذاته, هل تبقى كل الأشياء الجميلة, هل يقاوم الحب كل ما يحدث من خراب, وهل تبقى تفاصيل القصة الملهمة على السطح أم تغوص في الأعماق.
أحببت لاجئة – محمد المشد
خَضَعَت لنا دُوَلْ، وقُصِفَت لأجلِنا مُدُنْ، وعُزِفَت لنا أحداثٌ عالمية ” ” كل هذا لنلتقي, فهل يُفيدنا اللقاء ؟ تلك الكلمات قيلت للاجئة سورية قادها القدر لمصر فأحبت شارب مصري شعبي يجتهد في الوصول لأن يصبح أهم رجال الأعمال من خلال إمتلاكه سيارات أجرة بموقف الميكروباصات ليكشف لنا إمبراطورية الموقف التي تحكمها نفس قوانين السياسة لكنها تتسم بالوضوح التام المسمى بلطجة يحاول البطل تهيئة بيئة مناسبه للحبيبته اللاجئة فيساعدها على إنشاء وطن سوري صغير بمصر ويبدأ شرارة المشاريع السورية التي تأخذ نصيبا كبيرًا في السوق وتسيطر على جزء كببير في الإقتصاد المصري , وبالتوازي مع نجاح اللاجئة يبدأ البطل المصري خسارة كل شئ أمام سطوة البلطجية لتنقلب المعايير , ليصبح المصري لاجئًا , والسوريه مستوطنه , ولا يبقى غير الحب , فهل يرمم الحب الأنفس المهدومه ..؟ هل يصلح الحب ما أفسدته السياسة ..؟ هل نستطيع محاربة الظلم بمشاعرنا الطيبة ..؟ هل يفيد اللقاء ..؟
Nivîskar

Kategorî

Weşanxane

Rûpel

240

ISBN

Ziman

Dibe ev jî bala te bikişînin!

13.99 

الكتاب: أحببت لاجئة
الكاتب: محمد المشد

النوع: رواية

Nemaye

أحببت لاجئة – محمد المشد

كل الأشياء ستبقى, كل ذلك الحب, كل ذلك السفر… وكل ذلك البُعد!
يحلم “نوح” بوطن مثالي كالذي نسمع عنه في الحكايات, أو نتخيله في الجنة, يحاول نوح بناء هذا العالم الجميل المسالم والراقي والمطابق لشكل أحلامه, يبدأ مشروع جديد سرعان ما ينجح ويبدأ في تحقيق أول خطوات الحلم, يصادف أن يتقابل مع فتاة سورية لاجئة تغير تفاصيل حياته وتجدد شكل علاقته بالأيام, غير أن كل الأمور التي خطط لها تتغير, الخطة بالكامل تنقلب, ومصير نوح وحبيبته أيضًا يتغير بتغير الخطة, والعالم الذي رسم له تفاصيله الجميلة يتبدل, تبقى التفاصيل وينتهي العالم ذاته, هل تبقى كل الأشياء الجميلة, هل يقاوم الحب كل ما يحدث من خراب, وهل تبقى تفاصيل القصة الملهمة على السطح أم تغوص في الأعماق.
أحببت لاجئة – محمد المشد
خَضَعَت لنا دُوَلْ، وقُصِفَت لأجلِنا مُدُنْ، وعُزِفَت لنا أحداثٌ عالمية ” ” كل هذا لنلتقي, فهل يُفيدنا اللقاء ؟ تلك الكلمات قيلت للاجئة سورية قادها القدر لمصر فأحبت شارب مصري شعبي يجتهد في الوصول لأن يصبح أهم رجال الأعمال من خلال إمتلاكه سيارات أجرة بموقف الميكروباصات ليكشف لنا إمبراطورية الموقف التي تحكمها نفس قوانين السياسة لكنها تتسم بالوضوح التام المسمى بلطجة يحاول البطل تهيئة بيئة مناسبه للحبيبته اللاجئة فيساعدها على إنشاء وطن سوري صغير بمصر ويبدأ شرارة المشاريع السورية التي تأخذ نصيبا كبيرًا في السوق وتسيطر على جزء كببير في الإقتصاد المصري , وبالتوازي مع نجاح اللاجئة يبدأ البطل المصري خسارة كل شئ أمام سطوة البلطجية لتنقلب المعايير , ليصبح المصري لاجئًا , والسوريه مستوطنه , ولا يبقى غير الحب , فهل يرمم الحب الأنفس المهدومه ..؟ هل يصلح الحب ما أفسدته السياسة ..؟ هل نستطيع محاربة الظلم بمشاعرنا الطيبة ..؟ هل يفيد اللقاء ..؟
Nivîskar

Kategorî

Weşanxane

Rûpel

240

ISBN

Ziman

Dibe ev jî bala te bikişînin!

Shopping Cart